تفسير رؤية الإمام في الاحلام

إمام الصلاة:
- هو المتكفل الضامن.
- ربما دلت رؤيته على الخوف.
- ربما دلت على علو القدر والرياسة والتقدم والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
- ربما دل على الحاجب والولد والوالدة أو الأستاذ.

إذا صار في المنام إماماً وصلى بالناس في جمع متوجهاً إلى القبلة بطهارة كاملة:
- إن كان أهلاً للولاية تولى أو الحكم أو التصدي لما فيه نفع الناس.
- ربما أدخل نفسه في ضمان أو تكفل بجماعة أو شارك قوماً يرجو منهم خيراً.
وإن كان قد صلى بالناس إلى غير القبلة:
- خان أصحابه وابتدع بدعة.
- ربما ارتكب أمراً محظوراً والناس يطلبونه به عنده.

ومن رأى أنه يؤم قوماً في الصلاة:
- فإنه يلي ولاية يعدل فيها بعد أن تستقيم قبلته وتتم صلاته أو يأمر قوماً أو ينهاهم.
ومن رأى أنه يؤم مجهولين في موضع مجهول ولا يدري ما يقرأ:
- فهو في شرف الموت.
وإن رأت امرأة أنها تؤم الرجال:
- فإنها تموت لأنها لا تصلح للإمامة.
وذلك لا يكون إلا عند الموت:
- تتقدم أمامهم وهم يصلون عليها.
وكذلك لو رأى رجلاً أعجمياً لا يحسن الصلاة ولا القراءة أنه يؤم قوماً:
- فإن ذلك دلالة على الموت.

ومن رأى أنه صلى بقوم قائماً وهم جلوس:
- فإنه لا يقصر في حقوقهم ويقصرون في حقه.
- أو تدل رؤياه على أنه يتعهد قوماً مرضى.
فإن صلى بهم قاعداً وهم قيام وقعود:
- فإنه لا يقصر في أمر يتولاه.
فإن صلى بقوم قيام وقعود:
- فإنه يلي أمر الأغنياء والفقراء.
فإن صلى بهم قاعداً وهم قعود:
- فإنهم يبتلون بغرق أو سرقة ثياب أو فقر.
فإن رأى أنه يصلي بالنساء:
- فإنه يلي أمر قوم ضعاف.

فإن رأى الوالي كأنه يؤم الناس:
- عزل وذهب ماله.
ومن صلى بالرجال والنساء:
- نال القضاء بين الناس إن كان أهلاً لذلك.
- وإلا نال التوسط والإصلاح بين الناس.
ومن رأى أنه أتم الصلاة بالناس:
- تمت ولايته.
فإن انقطعت ولايته:
- ولم تتنفذ أحكامه ولا كلامه.
وإن صلى وحده والقوم يصلون فرادى:
- فإنهم خوارج.
وإن صلى صلاة نافلة:
- دخل في ضمان لا يضره.
فإن كان القوم جعلوه إماماً:
- فإنه يرث.
فإن رأى كأنه يؤم بالناس ولا يحسن أن يقرأ:
- فإنه يطلب شيئاً ولا يجده.
ومن صلى بقوم فوق سطح:
- فإنه يحسن إلى أقوام ويكون له صيت من جهة قرض أو صدقة.

تفسير رؤية الإمام في المنام

إمام الصلاة:
- هو المتكفل الضامن.
- ربما دلت رؤيته على الخوف.
- ربما دلت على علو القدر والرياسة والتقدم والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
- ربما دل على الحاجب والولد والوالدة أو الأستاذ.

إذا صار في المنام إماماً وصلى بالناس في جمع متوجهاً إلى القبلة بطهارة كاملة:
- إن كان أهلاً للولاية تولى أو الحكم أو التصدي لما فيه نفع الناس.
- ربما أدخل نفسه في ضمان أو تكفل بجماعة أو شارك قوماً يرجو منهم خيراً.
وإن كان قد صلى بالناس إلى غير القبلة:
- خان أصحابه وابتدع بدعة.
- ربما ارتكب أمراً محظوراً والناس يطلبونه به عنده.

ومن رأى أنه يؤم قوماً في الصلاة:
- فإنه يلي ولاية يعدل فيها بعد أن تستقيم قبلته وتتم صلاته أو يأمر قوماً أو ينهاهم.
ومن رأى أنه يؤم مجهولين في موضع مجهول ولا يدري ما يقرأ:
- فهو في شرف الموت.
وإن رأت امرأة أنها تؤم الرجال:
- فإنها تموت لأنها لا تصلح للإمامة.
وذلك لا يكون إلا عند الموت:
- تتقدم أمامهم وهم يصلون عليها.
وكذلك لو رأى رجلاً أعجمياً لا يحسن الصلاة ولا القراءة أنه يؤم قوماً:
- فإن ذلك دلالة على الموت.

ومن رأى أنه صلى بقوم قائماً وهم جلوس:
- فإنه لا يقصر في حقوقهم ويقصرون في حقه.
- أو تدل رؤياه على أنه يتعهد قوماً مرضى.
فإن صلى بهم قاعداً وهم قيام وقعود:
- فإنه لا يقصر في أمر يتولاه.
فإن صلى بقوم قيام وقعود:
- فإنه يلي أمر الأغنياء والفقراء.
فإن صلى بهم قاعداً وهم قعود:
- فإنهم يبتلون بغرق أو سرقة ثياب أو فقر.
فإن رأى أنه يصلي بالنساء:
- فإنه يلي أمر قوم ضعاف.

فإن رأى الوالي كأنه يؤم الناس:
- عزل وذهب ماله.
ومن صلى بالرجال والنساء:
- نال القضاء بين الناس إن كان أهلاً لذلك.
- وإلا نال التوسط والإصلاح بين الناس.
ومن رأى أنه أتم الصلاة بالناس:
- تمت ولايته.
فإن انقطعت ولايته:
- ولم تتنفذ أحكامه ولا كلامه.
وإن صلى وحده والقوم يصلون فرادى:
- فإنهم خوارج.
وإن صلى صلاة نافلة:
- دخل في ضمان لا يضره.
فإن كان القوم جعلوه إماماً:
- فإنه يرث.
فإن رأى كأنه يؤم بالناس ولا يحسن أن يقرأ:
- فإنه يطلب شيئاً ولا يجده.
ومن صلى بقوم فوق سطح:
- فإنه يحسن إلى أقوام ويكون له صيت من جهة قرض أو صدقة.