رؤيا التقوى وأما التقوى فإنها السبب الأقوى. وقيل رؤيا أهل التقوى خير، فمن رأى أنه سلك طريق شيء من ذلك فإنه يسلك الطريق المجيدة ويكون الله تعالى معه في جميع أحواله لقوله تعالى: ” إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون “. وأما المعصية فتعبيره ضد ذلك، وربما دلت رؤية من يرتكب شيئاً من ذلك على خلل الأمور وانعكاس الأحوال إلا أن يكون من أهل التقوى وتعبير رؤياه بالضد.
لابن شاهين – رؤيا أحوال تكون من الإنسان في جميع الحركات مفصلا